This is not anarticle..But a mustbesaid opinion about the mediacompanion Lutf...
![]()
I donotfearanyone in thesatire and don't recognize buffer betweenmeand those who deserve it. But I'm afraidof praisingof Champions, especially newcomers, especiallyaftertheharshstabof "Friends" we praised them , trusted them, welcomed them inourhomes. They slept on our pillow, between our children dolls. I am also afraid of praisebecausepraisemaydestroymonuments ofheroesinthesoul..praisemaybeareward..Andwhenachievementi turns into a reward, the equestriandeport..
![]()
But thecasewith Lutf is different .. The praise itselfknockedonthedoorseveral timesandbeggedmetosend it a messengertoRafik toshakehandswithhimandimitate him amedal..and kiss himon the forehead..Whatthis guy hasdonesinceweknew him is great...He hasshattered with simplemeansenormousmedia institutionsand citadelswithoutendingsdrinkingfrom oil wells without satisfaction. Atertoa.. with documents, evidences directoryandburdensome follow-up without , waiting forareward..
In hisnewshow(Aleppo Citadel) starringRafik Lutf ..Andreveals the national castles.. and there is many .. theordinarycitizentothe Syrian military..And he honors in hiswords the grand fortress of castles, the Arabian Syrian army..Andwediscoverthateachand everysoldierwearing the army uniforms ismoving castle ..ButitmustbesaidthatRafiq Lutf the finderanddesigner of (Aleppo Citadel) ..IsmediaCastleriseswithSyrianflag..He hasvery courageously expressed his opinion..
I do not want exaggeration, butyoumustaddthewordcastle to his name ..Rafik Lutf castle.....

I donotfearanyone in thesatire and don't recognize buffer betweenmeand those who deserve it. But I'm afraidof praisingof Champions, especially newcomers, especiallyaftertheharshstabof "Friends" we praised them , trusted them, welcomed them inourhomes. They slept on our pillow, between our children dolls. I am also afraid of praisebecausepraisemaydestroymonuments ofheroesinthesoul..praisemaybeareward..Andwhenachievementi turns into a reward, the equestriandeport..

But thecasewith Lutf is different .. The praise itselfknockedonthedoorseveral timesandbeggedmetosend it a messengertoRafik toshakehandswithhimandimitate him amedal..and kiss himon the forehead..Whatthis guy hasdonesinceweknew him is great...He hasshattered with simplemeansenormousmedia institutionsand citadelswithoutendingsdrinkingfrom oil wells without satisfaction. Atertoa.. with documents, evidences directoryandburdensome follow-up without , waiting forareward..
In hisnewshow(Aleppo Citadel) starringRafik Lutf ..Andreveals the national castles.. and there is many .. theordinarycitizentothe Syrian military..And he honors in hiswords the grand fortress of castles, the Arabian Syrian army..Andwediscoverthateachand everysoldierwearing the army uniforms ismoving castle ..ButitmustbesaidthatRafiq Lutf the finderanddesigner of (Aleppo Citadel) ..IsmediaCastleriseswithSyrianflag..He hasvery courageously expressed his opinion..
I do not want exaggeration, butyoumustaddthewordcastle to his name ..Rafik Lutf castle.....
القلعة رفيق لطف ....
بقلم: نارام سرجون
بقلم: نارام سرجون
هذه ليست مقالة .. لكنها رأي يجب أن يقال فيما يقدمه الاعلامي الرفيع رفيق لطف ...
فكلنا نتابع هذا الاعلامي منذ بداية الأزمة السورية .. وهذا الرجل يكبر فينا كل يوم ..
وأنا لاأتهيب أحدا في الهجاء ولاأعترف بالمناطق العازلة بيني وبين من يستحق الهجاء ومسامير الكلام وشوكه وشفرات السيوف ويستحق أن يرمى من شواهق اللغة نحو المهاوي السحيقة للاحتقار .. لكنني أتهيب من اطلاق المديح للأبطال وخاصة للوافدين الجدد على الصهوات الى مساحات الضوء خاصة بعد الطعنة القاسية من أصدقاء أثنينا عليهم ووثقنا بهم وأجلسناهم في صدور بيوتنا وناموا على وساداتنا وبين لعب أطفالنا .. كما انني أتهيب المديح لأن المديح قد يهدم النصب التذكارية للأبطال في النفوس ..فالمديح قد يكون مكافأة .. وعندما يتحول الانجاز الى مكافأة ترحل الفروسية..
لكن الحال مع رفيق لطف اختلف .. فالمديح بنفسه دق عليّ الباب عدة مرات وتوسل لي أن أبعث به رسولا الى رفيق لطف كي يصافحه ويقلده ميدالية ..ويقبله على جبينه.. مافعله هذا الرجل منذ عرفناه ليس بالقليل أبدا .. فقد حطم بامكانات بسيطة مؤسسات هائلة وقلاعا بلا نهايات تشرب من آبار النفط ولاترتوي ..بالوثيقة والدليل والمتابعة المرهقة دون انتظار مكافأة..
يتألق رفيق لطف في برنامجه الجديد (حلب القلعة) .. ويكشف لنا القلاع الوطنية ..وماأكثرها .. من المواطن البسيط الى العسكري السوري .. ويكرم بكلامه قلعة القلاع الكبرى وهي مؤسسة الجيش العربي يالسوري .. ونكتشف أن كل جندي وكل من ارتدى الزي العسكري للجيش العربي السوري هو قلعة متحركة بكل هيبتها.. لكن يجب أن يقال ان رفيق لطف مكتشف ومصمم (حلب القلعة) .. هو قلعة اعلامية يرتفع عليها العلم العربي السوري .. وهو يتمتع بشجاعة فائقة في التعبير عن رأيه .. وبصوفية وطنية يجب الثناء عليها .. ونزاهة يجب أن تكون مثالا يحتذى..
لاأريد المبالغة ولكن يجب اضافة كلمة القلعة الى اسمه بعد اليوم ليكون .. رفيق لطف القلعة ..ويجب أن يكرم في قادمات الأيام من أبناء وطنه .. وكاعلامي صار علما يجب أن تكون هناك جائزة اعلامية تسمى "جائزة القلعة الصحفية" كرمز لما فعله "رفيق لطف القلعة" من أجل وطنه ..تمنح للصحفي أو الاعلامي الأكثر شجاعة والأكثر نزاهة وأمانة في كل عام ..
واسمحوا لي أن أقتبس من بعض طقوس اختيار الفائزين بجازة نوبل .. حيث يقال ان المرشحين النهائيين يجلسون في قاعة .. كل واحد على طاولة .. ثم يتقدم الحكام من الفائز .. ودون اعلان اسمه أو النطق به يدنو الحكام من طاولة المرشح الافضل ويقوم كل حكم بوضع قلمه على طاولة ذلك الفائز كناية عن انحناء الأقلام لمن هو الأجدر بالموقع الفكري الأرفع .. انه اذعان الأقلام للقلم الأقوى ..
..انني أتخيل ان كنت يوما عضوا في لجنة تحكيم "لجائزة القلعة" .. فسأتقدم من طاولة رفيق لطف القلعة ..وأضع قلمي على طاولته ..لأنه يستحق ..
رفيق لطف القلعة ... أحسنت
فكلنا نتابع هذا الاعلامي منذ بداية الأزمة السورية .. وهذا الرجل يكبر فينا كل يوم ..
وأنا لاأتهيب أحدا في الهجاء ولاأعترف بالمناطق العازلة بيني وبين من يستحق الهجاء ومسامير الكلام وشوكه وشفرات السيوف ويستحق أن يرمى من شواهق اللغة نحو المهاوي السحيقة للاحتقار .. لكنني أتهيب من اطلاق المديح للأبطال وخاصة للوافدين الجدد على الصهوات الى مساحات الضوء خاصة بعد الطعنة القاسية من أصدقاء أثنينا عليهم ووثقنا بهم وأجلسناهم في صدور بيوتنا وناموا على وساداتنا وبين لعب أطفالنا .. كما انني أتهيب المديح لأن المديح قد يهدم النصب التذكارية للأبطال في النفوس ..فالمديح قد يكون مكافأة .. وعندما يتحول الانجاز الى مكافأة ترحل الفروسية..
لكن الحال مع رفيق لطف اختلف .. فالمديح بنفسه دق عليّ الباب عدة مرات وتوسل لي أن أبعث به رسولا الى رفيق لطف كي يصافحه ويقلده ميدالية ..ويقبله على جبينه.. مافعله هذا الرجل منذ عرفناه ليس بالقليل أبدا .. فقد حطم بامكانات بسيطة مؤسسات هائلة وقلاعا بلا نهايات تشرب من آبار النفط ولاترتوي ..بالوثيقة والدليل والمتابعة المرهقة دون انتظار مكافأة..
يتألق رفيق لطف في برنامجه الجديد (حلب القلعة) .. ويكشف لنا القلاع الوطنية ..وماأكثرها .. من المواطن البسيط الى العسكري السوري .. ويكرم بكلامه قلعة القلاع الكبرى وهي مؤسسة الجيش العربي يالسوري .. ونكتشف أن كل جندي وكل من ارتدى الزي العسكري للجيش العربي السوري هو قلعة متحركة بكل هيبتها.. لكن يجب أن يقال ان رفيق لطف مكتشف ومصمم (حلب القلعة) .. هو قلعة اعلامية يرتفع عليها العلم العربي السوري .. وهو يتمتع بشجاعة فائقة في التعبير عن رأيه .. وبصوفية وطنية يجب الثناء عليها .. ونزاهة يجب أن تكون مثالا يحتذى..
لاأريد المبالغة ولكن يجب اضافة كلمة القلعة الى اسمه بعد اليوم ليكون .. رفيق لطف القلعة ..ويجب أن يكرم في قادمات الأيام من أبناء وطنه .. وكاعلامي صار علما يجب أن تكون هناك جائزة اعلامية تسمى "جائزة القلعة الصحفية" كرمز لما فعله "رفيق لطف القلعة" من أجل وطنه ..تمنح للصحفي أو الاعلامي الأكثر شجاعة والأكثر نزاهة وأمانة في كل عام ..
واسمحوا لي أن أقتبس من بعض طقوس اختيار الفائزين بجازة نوبل .. حيث يقال ان المرشحين النهائيين يجلسون في قاعة .. كل واحد على طاولة .. ثم يتقدم الحكام من الفائز .. ودون اعلان اسمه أو النطق به يدنو الحكام من طاولة المرشح الافضل ويقوم كل حكم بوضع قلمه على طاولة ذلك الفائز كناية عن انحناء الأقلام لمن هو الأجدر بالموقع الفكري الأرفع .. انه اذعان الأقلام للقلم الأقوى ..
..انني أتخيل ان كنت يوما عضوا في لجنة تحكيم "لجائزة القلعة" .. فسأتقدم من طاولة رفيق لطف القلعة ..وأضع قلمي على طاولته ..لأنه يستحق ..
رفيق لطف القلعة ... أحسنت
( الأربعاء 2012/12/12 SyriaNow)
Ep01
Ep 02
Ep 03
Ep 04
Ep01
Ep 02
Ep 03
Ep 04